"رئيس الجمهورية هو حامي الدستور وهو الذي يجسد الدولة ويضمن، بوصفه حكما، السير المضطرد والمنتظم للسلطات العمومية. وهو الضامن للاستقلال الوطني ولحوزة الأراضي."
المادة 24 من دستور الجمهورية الإسلامية الموريتانية
سنحاول في هذه السلسلة المتخصصة في تنمية وتطوير الذات أن نقدم لكم في كل يوم مقالا قصيرا في تنمية وتطوير الذات، ويمكن لهذا المقال أن يشكل نصف خطوة على سلم النجاح، ولكن من أجل أن تكتمل الخطوة، فالأمر يحتاج إلى أن يعمل القارئ على إكمال نصفها االمتبقي.
هنا قد يسأل البعض : لماذا نصف خطوة ؟ ولماذا لا تكون خطوة كاملة؟
قالت المدونة والصحفية لعزيزه منت البرناوي إن تدشين "سقاية" الذي أطلقت الشركة الوطنية للمياه قبل أيام هو نفس التطبيق الذي أطلقته المديرة العامة المساعدة للشركة منتصف سنة 2019.
وأضافت منت البرناوي في تدوينة على فيسبوك، أن مركز "خدماتي" الذي أطلق قبل يومين أنجز قبل ثلاث سنوات.
فقد كنا قد كتبنا سبب ذكر فقرنا في خطاب مدريد وملخصه أن الله أعطانا عند ميلادنا رجالا لا كالرجال من كل الجهات الأمانة الصدق الهمة العالية وفى مدة وجيزة وقفت دولتنا على قدميها بجميع تنوع شعبها دون أي عنصرية أو شريحة إلى أخره.
كنت من أوائل المؤمنين بجدية مشروع الإصلاح الذي يقوده وزير التهذيب الوطني محمد ماء العينين ولد أييه، وقد تأكدت تلك القناعة وترسخت، بما صاحب مسيرة الرجل من إجراءات وقرارات، كان لها الأثر الكبير على النشاط والفاعلية التي يشهدها قطاع التعليم اليوم، والتي ننتظر أن نجني ثمارها في الأيام المقبلة، بإذن الله.
طبقا لنمط تفكير سائد، فإن الحرب العالمية تتميز بصدام عسكري رأسي وشامل ومرير بين القوى الرئيسية في العالم، كما حصل مثلا في النصف الأول من أربعينيات القرن الماضي.
ظل مؤشر أمل الإصلاح، يطغى على نفسية المواطنين، و نخبتهم التي دأبت على تسخين الشارع منذ تسعينيات القرن الماضي قبل أن تبسط ذراع الطاعة والخنوع وتشارك في طعم الكعكة بعد عقود من الجدب وتجرع مرارة الإقصاء، وشتان بين البيعات ...هذه راحلتي فإن خرجت بأكثر منها، فأنا سارق...
قرأت بيانا موقعا باسم النقيب ابريك ولد امبارك المحترم و هو ضابط يتفق الجميع على شجاعته ووطنيته واحترامه لحقوق جنوده ماديا و معنويا و هو من جيل من الضباط كان دائما همه الأول و الأخير الوطن و الحفاظ على حوزته، و هو ما جعلني أعلق على البيان و أوافقه الرأي بضرورة اغتنام فرصة المناخ العام المتاح من قبل السلطة اليوم و الثقة التي خلقتها و اللتي تعطي أملا ل
دعوت فى مقالات سابقة إلى تشكيل حكومة جديدة منسجمة ومتماسكة ؛ قادرة على الإنجاز والأداء والعمل بروح الفريق ، رفعا للتحديات ومواكبة للتطلعات وتنفيذا للتعهدات ، وأكدت على ضرورة مؤازرتها بذراع سياسي فعال يكون بحجم المرحلة ومقاسها ، ومشهد إعلامي قوي يعكس قيمها وخطابها ، ويمكننى اليوم القول بأن قاعدة هذا الثالوث قد أنجزت - فى انتظار اكتمال بنائه الهندسي- و