قرر القادة العرب والمسلمون أن يجتمعوا في قمتين غير عاديتين في الرياض بالسعودية، وذلك بعد مرور أكثر من شهر على انطلاق معركة طوفان الأقصى، وكان هذا التأخر في الاجتماع يكفي لوحده للقول بتقصير القادة العرب والمسلمين وخذلانهم البَيِّين لأهلنا في فلسطين عموما، وفي قطاع غزة خصوصا.