بينما وأنا أفكر في موضوع مقال جديد، فإذا بالفيسبوك يذكرني بمنشور قديم كنتُ قد كتبته في مثل هذا اليوم من العام 2016 . في اعتقادي أن هذا المنشور يصلح لأن يكون موضوع مقال جديد .
من المعلوم أن قوة المجتمع وإرادته تنبعان من جزئه الحيّ وقلبه النابض، حيث الاستعداد والحماس والتحمل والطموح، وليس هذا الجزء غير الشباب، إذ بدونه لا نهضةَ ولا أملَ ولا تقدم.. من هذا المنطلق جاء اهتمام إدارة البلد -بدءاً برئيس الجمهورية، مروراً بالحكومة ورئاسة حزب الإنصاف- بالشباب اهتماماً خاصّاً، يستحق التثمين والإشادة..
إن التعليم هو قاطرة التنمية الحقيقية في العالم وهو المقياس الحقيقي لنهضة الأمم و الشعوب ،كلام لم يعد من قبيل الشعارات التي يرددها البعض في إطار الإستهلاك السياسي او الإعلامي.
من منا -نحن جيل ماقبل تغول التعليم الخصوصي- لايتذكر سنواته الأولى في المدرسة العمومية؟ من منا لايشعر بالحنين إلى تلك الأيام الجميلة والمليئة بالمرح والتسلية واللعب مع مستوى عال من الجدية والتحصيل والاجتهاد...
قال عبد العزيز ولد نافع إن السيرة الذاتية للجنرال عبد الله ولد أحمد عيشه (بلاهي) القائد العام للدرك الوطني تؤكد على المهنية الكبيرة والإيمان بالوطن والدور الكبير الملقى على كاهل قادة الجيش والدرك والأمن.
لقد انبثقت فكرة هذا التشاور من رحم تعهدات رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ، ونضجت واختمرت تحت رعايته ومتابعته المباشرة ، طبقا لتعبير معالى وزير الداخلية السيد محمدأحمد ولد محمد الأمين ؛ فارس ومهندس هذا العرس الديمقراطي الكبير الذى جاء تكريسا لفلسفة الرئيس فى تجذير خيار النهج الديمقراطي الحضاري ، وتجسيد روح الحكامة السياسية الدستورية القا
منذ تعيينه في منصب وزير الداخلية سعى الرجل الكتوم، بحسب مقربين منه، لوضع خارطة طريق للانتخابات المقبلة، بدأت بدعوة الأحزاب السياسية للتشاور، للخروج بتصور يُمكِّن من تنظيم الانتخابات البلدية والتشريعية والجهوية قبل آجالها المحددة وبطريقة توافقية.