في جنازة مهيبة و بحضور رسمي و شعبي كبير و ضخم قل نظيره وطنيا شيعت موريتانيا رمزها الوطني الوحدوي المرحوم الصوفي الذي شكل رمزية لمجموعة من القيم الوطنية نحتاجها اليوم أكثر من أي وقت مضي .
الشئ الذي يؤكد جليا أنه شخص إستثنائي من جيل استثنائي قد لا يتكرر.
لكن سيبقي الراحل مدرسة تذكر بالخير والعمل الوطني المخلص .