تطرح التساؤلات على مستوى القطاع العسكري حول من يتحمل مسؤولية دخول بعض "المهرجين" (كما وصفهم بيان رسمي) في المدرسة العسكرية متعددة الأسلحة بأطار.
ووصف قائد الأركان العامة للجيوش الفريق المختار بل شعبان، السماح لهؤلاء بدخول الثكنات العسكرية بأنه "خطأ فادح يجب أن لا يتكرر".