يلهم الله الرشد فينتخب الشعب الموريتاني برنامج خدمات عمومية ، أولوياته تثبيت مناخ سياسي هادئ ورزين، وجعل التعلي أولوية ، وإصلاح قطاع الصحة العمومية، وبناء نهج التشاور في إطار جمال التنوع ،لتقريب رؤي الاختلاف البناء ، وثراء التنوع الأخاذ.
تشجع دول العالم المتقدم الشباب على مواصلة التعليم بتوفير المنح و الإرشادات و تمكينهم من تحديد الأوقات المناسبة للعملية التعليمية حتى ولو كان ذلك خارج وقت الدوام الرسمي كالحصص المسائية و في عطلة نهاية الأسبوع ، حيث يعتبر الحق في التعليم من أساسيات حقوق الإنسان في العالم المتحضر ، بينما تفعل ذلك يقوم الوزير الموريتاني للتعليم العالي والبحث العلمي و الذ
تقرير مجل The Africa Report المنشور على موقعها تحت عنوان "موريتانيا تواجه سباقاً مع الزمن للاستفادة من احتياطيات الغاز الطبيعي"، والذي تمت ترجمته، ونشره على موقع الأخبار الرائد محليا يحتوي في طياته على العديد من النقاط التي تحتاج ردا من الباحثين والمهتمين بهذا المجال، وسنركز على أربعة نقاط رئيسية، وهي :
إن تخبط البعض، من الذين كانوا يوصفون إلى ما قبل الانتخابات الرئاسية بقليل بقامات وزعامات سياسية كبيرة ومنظرين كانوا رموزا سامقة، يدل بما لا يدع أدنى مجال للشك أن تحولا عميقا لم يكنوا يتوقونه حصل مع العهد الجديد. ف
تعتبر القيم الأخلاقية الواجهة الأساسية لكل الأمم خاصة البلدان العربية والإسلامية التي تدين بالإسلام ’ ولقد كان له السبق في نشر القيم الخلقية ’ ولقد حمل لواء هذا الصرح القيمي رسولنا محمد صلي الله تعالى عليه وسلم ’ لقد وصفه الله جل جلاله قائلا : { وانك لعلى خلق عظيم } كما سئلت أمنا عائشة رضي الله تعالى عنها عن أخلاقه صلى الله عليه وسلم فأجابت كان خلقه
ظلت "الثقافة" دائما، وفي شموليتها، المحور الجوهري في سياسات جميع البلدان التي لها شأن معلوم بين الدول ولأممها سبق في التحضر والمدنية حيث ينعم مواطنوها بالرقي السلوكي المشهود ورهافة الحس الجمالي وسمو الذوق الفني والتقدم العلمي والتطور التكنولوجي والعدالة الاجتماعية، لأن نخب هذه البلدان وشعوبها أدركت أن الثقافة هي الرافعة الأولى إلى كل ذلك وضمان استمرا