لاحظتُ في الفترة الأخيرة أن هناك مجموعة منظمة من أصحاب الحسابات الفيسبوكية تديرها "جهة ما" تتابع منشوراتي وتعلق عليها بانتظام وبنفس التعاليق مهما كان مضمون تلك المناشير.
تتكثف الحملات الإعلامية من هنا وهناك بغية إحداث ثغرة في جدار الموقف الموريتاني من قضية الصحراء، حيث طالعت في موقع موريتاني نقلته وسائل إعلام مغربية إمكانية سحب موريتانيا لاعترافها بالجمهورية العربية الصحراوية على ضوء المعطيات المستجدة لهذا النزاع.
أربعةُ أشهر تفصلنا عن ختام العام الدراسي و الجامعي (2020-2021) و هي الأشهر التي ينبغي أن يَشُدً فيها الطلاب المَآَزِرَ و يُحِيُوا و "يُبَيِضُوا" الليالي بالمطالعة و المذاكرة و "يُسَوِدُوا" الدفاتر بتسجيل و تكرار حلول التمارين و الواجبات سبيلا إلي الفوز "بالتجاوز الدراسي" و الاحتفال بالتفوق و التألق في الامتحانات الختامية.
عندما تسأل أي متابع للشأن العام عن أفضل وزير مرَّ بالتعليم خلال العقدين الأخيرين فسيكون الجواب في أغلب الحالات : الوزيرة نبغوها منت محمد فال، وعندما تطلب منه بعد ذلك أن يقترح لك شخصا مناسبا لوزارة التعليم، فسيكون جوابه في أغلب الحالات: نبغوها منت محمد فال.
كتب الصحفي الزميل احمد سالم ولد التباخ مقالا حول التحولات التي طرأت على قطاع التنمية الريفية في عهد رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، والسيد ادي ولد الزين وزير التنمية الريفية ، حيث اشاد بالجهود الكبيرة المبذولة لتحسين هذا القطاع والانجازات الملموسة التي تحققت على كافة الصعد .
واليكم نص المقال :
ردت النائب عن حزب تواصل السيد زينب منت التقي على زميلها النأئب البرلماني الذي أثار ضجة من خلال مابات يعرف بقضية" النائب وعناصر امن الطرق واللغة العربية" ، حيث أوردت في منشور على صفحتها على الفيسبوك بدأته بالسؤال اين المشكل ؟ نص التدوينة : " أين المشكل ؟
لقد أجمع السلف الصالح، ويعتريهم ما يعترينا، من ضجر وملل وقلق ورتابة، وبذمتي، عزيزي القارئ، أن أقرّ لك بالفارق، بل بالبون الشاسع، الذي تتركه، تلك العوامل على الوسْمِ والدّلّ، لكل واحد منا ومنهم، والحال أنهم خير منا، كفّتهم شالت ورجحت، وثقلت موازينهم.