قرأت مقال الأستاذ محمد ولد إشدو المعنون: في ذكرى حركة 16 مارس الوطنية المجيدة. ولست في الواقع من الذين يتحاملون على أبناء هذا البلد البررة الأبطال الذين ضحوا بأنفسهم من أجل أن ترتفع راية وطنهم. وغالبا ما أتمثل ببيت أبي العلاء المعري:
وقبيح بنا وإن تقادم العهد هوان الآباء والأجداد