عبر حزب "الرباط الوطني" عن رفضه وإدانته لما وصفها بـ"السلوكيات اللامسؤولة التي مارستها الأجهزة الأمنية أمس الجمعة بحق أنصار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز"، محملا النظام مسؤولية ما أسماه "تردي الأوضاع الأمنية وزهق الأرواح والأعراض" ومطالبا الحكومة بتوفير الأمن والصحة لجميع المواطنين.