الرباط ـ «القدس العربي»: مع استمرار إغلاق الحدود الجوية والبحرية بين المغرب وباقي بلدان العالم، حتى نهاية الشهر الجاري، كإجراء احترازي مع تنامي الإصابات بمتحور “أوميكرون”، تتضاعف معاناة الكثير من المواطنين المغاربة، سواء تعلق الأمر بمواصلة التعليم خارج البلاد، أو بمتطلبات العلاج، فضلاً عن الأضرار الكثيرة على الاقتصاد والسياحة وصلة الرحم بين المغتربين