عثر يوم أمس على طفل موريتاني، إختفى في ظروف غامضة بالولايات المتحدة الأمريكية.

وطبقا لبعض المصادر، فإن الطفل ضل طريقه، ليعثر عليه بعض السكان ويحتفظون به ومن ثم يسلمون لآخرين، حتى عاد إلى أسرته وهو الطفل الشيخ احمدو ولد سيد احمد ولد ابوه المنحدر من الغدية بولاية تكانت.

فشلت مساعي أطر ولاية تكانت، في تنظيم مبادرة داعمة لترشح محمد ولد الغزواني.

فقد سارع هؤلاء لتنظيم حراك الأيام الماضية، لكنهم بسبب الخلافات لم يتمكنوا من التوصل إلى قرار موحد بشأن هذه القضية، التي تقاعس هؤلاء عنها ولما بدؤوا حراكهم في إطارها، كان الفشل هو مصيرهم.

كشفت مصادر عائلية، عن إختفاء طفل موريتاني في الولايات المتحدة الأمريكية في ظروف غامضة.

وقالت ذات المصادر، إن الطفل الشيخ احمدو ولد سيد احمد ولد ابوه المنحدر من الغدية بولاية تكانت، فقد منذ ثلاثة أيام في  مدينة College Park بولاية ماريلاند  بالولايات المتحدة الأمريكية، ومايزال البحث جاريا عنه دون الحصول على أي معلومات عنه حتى الساعة.  

 جاء في مرسوم صادر عن رئاسة الجمهورية، أنه تم إجراء تعديل وزاري كالتالي:

 يحيى ولد حدمين، وزيرا للدفاع الوطني 

- اسلمو ولد سيد المختار ولد لحبيب، وزيرا للتجهيز والنقل، وهو تعيين يؤكد الثقة التي يحظى بها الوزير لدى الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وذلك بعد النجاحات التي حققها في القطاعات التي أدارها من قبل

لاحظ العديد من المراقبين للشأن المحلي، تخلف أطر وأعيان ولاية تكانت عن ركب الحراك الداعم لترشح الوزير محمد ولد الغزواني.

يجمع بعض المراقبين المحليين، على أن النائب السابق سيد أحمد ولد أحمد يواجه العزلة الإجتماعية.

فالرجل تم تعيينه في منصب مدير لوكالة الدراسات و متابعة المشاريع  خلال الأسابيع الماضية، رغم عدم قدرته على التسيير، نظرا لإنعدام الخبرة لديه في المجال.

يتساءل العديد من المراقبين المحليين في مدينة تجكجة عاصمة ولاية تكانت، عن الذي يقف وراء الحراك الإحتجاجي الذي شهدته المدينة يوم الثلاثاء.

أفادت مصادر محلية لـ"تجكجة-إنفو"، بأن مستشفى مدينة تجكجة عاصمة ولاية تكانت، شهد ولادة طفل غير محدد الجنس.

وقالت ذات المصادر، إن الطفل بلا عظام، وقد أشرف على عملية ولادته في المستشفى الجراح حمدي بدوي. مضيفة نفس المصادر، ان والدته بصحة جيدة، وهي قادمة إلى تجكجة من بلدة "انبيكه".

أفادت مصادر سكانية لـ"تجكجة-إنفو"، بإرتفاع الأصوات الجماهيرية احتجاجا على تقطيع إداري جديد قررته بلدية تجكجة.

وقالت ذات المصادر، إن الإحتجاجات تتركز في حي "الواسطه" الذي هو أعرق أحياء المدينة، ويضم منشئات حيوية، حيث تتهم البلدية بمحاولة القضاء على هذا الحي العريق، والذي تسعى لتوزيعه بين أحياء أخرى، وهو ما نتجت عنه احتجاجات سكانية متصاعدة.