أكدت مصادر محلية متعددة، بأن رئيس جهة تكانت زيدان ولد اطفيل، يواجه صعوبات قوية في العودة إلى الكرسي، بعد مأمورية واحدة، لم يحقق فيها أي شيئ ملموس لصالح الولاية وساكنتها.
فالرجل وإن كان دعم من طرف بعض الأطراف السياسية في الولاية، سعت لإيصاله إلى الكرسي ذات يوم، لكنه فقد ثقتها وتراجعت عنها، وبقي مدعوما من طرف واحد فقط، وهو ما يعتقد العديد من المراقبين المحليين، بأنه على حزب "الإنصاف" أن يأخذه في الحسبان، لأن هناك شخصيات برزت للواجهة، قد تكون أكثر قدرة على تحمل المسؤولية ولها قواعد حزبية قوية تقف وراءها.
