
منذ إعلان رئاسة الجمهورية تبعية وصاية المفتشية العامة للدولة لها بعد أن كانت تخضع لوصاية الوزارة الأولى و مع تعيين مفتش عام للدولة جديد بدأت الثقة تتجدد في جهود الحرب على الفساد بعد أن أصبح ينظر إلي ملف العشرية كملف ذي حسابات سياسية أكثر منه ملف للحرب على الفساد على خلفية اقتصار الكثير من جوانبه على ملف الرئيس السابق.