قال وزير الصحة سيد ولد الزحاف إن معدل الإصابات اليومية بكورونا في موريتانيا ما زالت مرتفعة، مشيرا أن الوضعية لا تزال في حدود طاقة النظام الصحي والتكفل بالحالات المرضية .
وأكد الوزير في تصريحات صحفية أن التقيد بالإجراءات الاحترازية أمر ضروري للتحكم في الحالة الوبائية وخصوصا الحالات الحرجة والتي تحتاج للعلاج والحجز الطبي.
بحث الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ونظيره الغاني نانا آكوفو آدو، الرئيس الدوري للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، القرارات التي اتخذتها المجموعة اتجاه مالي.
أجرى مفوض حقوق الإنسان والعمل الإنساني والعلاقات مع المجتمع المدني الشيخ أحمدو ولد أحمد سالم ولد سيدي، اليوم الاثنين في انواكشوط، مباحثات مع ممثل صندوق الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" المقيم في موريتانيا مارك لوسيه.
وتم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين المفوضية وهذه الهيئة الأممية، وسبل تعزيز هذا التعاون وتطويره.
على الرغم من بساطة، وسهولة،، ويسر، ووجاهة، ونجاعة، وفعالية، ومرد ودية الإجراءات الاحترازية من كوفيد 19، إلا أنها لاتزال عصية البلوغ، مستعصية الولوج، وبعيدة المنال بالنسبة للسواد الأعظم من الناس، حيث يلاحظ تراجع مقلق في درجات الإقبال عليها، والتقيد بها، والأخذ بمقتضياتها، والتكيف مع متطلباتها، والخضوع لإكراهاتها.
قال مدرب المنتخب الوطني المرابطون ديديه داروزا إن مشاركة موريتانيا في كأس الأمم الأفريقية فرصة رائعة في توقيت رائع لنا "لنأخذ خطوة للأمام، وأن نظهر للقارة الأفريقية أن موريتانيا تنضج كرويًا وتؤدي بشكل جيد".
أشرف الأمين العام لوزارة البيئة والتنمية المستدامة محمد ولد عبد الله السالم ولد أحمدوا، بمطار نواكشوط الدولي، أم التونسي، على تسلم 63 رأسا من الظباء، هدية من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لدعم الحظيرة الوطنية لآوليكات.
توجه الوزير الأول محمد ولد بلال مسعود، مساء اليوم الأحد، إلى دولة الإمارات العربية المتحدة للإشراف على فعاليات اليوم الوطني الموريتاني في "إكسبو 2020 دبي" الذي يتم تنظيمه في 11 يناير 2022 بمدينة دبي.
ويرافق الوزير الأول وفد هام يضم كلا من:
• عثمان مامودو كان، وزير الشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية؛
صوّت أعضاء مجلس النواب الجديد، اليوم الأحد، على تجديد الولاية لرئيس تحالف “تقدّم”، رئيس البرلمان السابق، محمد الحلبوسي، بعد حصوله على 200 صوت من مجموع (228 صوتاً)، بدعم “الكتلة الصدرية”، بزعامة مقتدى الصدر، والأكراد (أبرزهم الحزب الديمقراطي الكردستاني) وأغلب القوى السياسية السنّية، بمقاطعة “الإطار التنسيقي” الشيعي.