شهدت نهاية الأسبوع الماضية جدلا واسعا بعد منع رئيس حزب التكتل أحمد ولد داداه وبعض قيادات الحزب من دخول المقر المركزي وإغلاقه أمامهم.
وأثارت الخطوة الحديث حول مصير واحد من أبرز الأحزاب السياسية الموريتانية، والذي لم ينجح في دخول البرلمان خلال الانتخابات الأخيرة.