
دعت السيدة الأولى مريم بنت الداه إلى استخدام التقنيات الرقمية لحماية حقوق الإنسان، لتسريع الوصول إلى الخدمات الأساسية وتحسين الشفافية.
واعتبرت بنت الداه، في محاضرة ألقتها ضمن جلسة للسيدات الأول الإفريقيات، أنه يمكن للخدمات الرقمية تحسين جميع مجالات خدمات الرعاية خاصة بالنسبة للفئات الهشة.










