أثار قرار إقالة سيدي محمد ولد الراظي من منصب سفير موريتانيا في غامبيا استياءً كبيرا بين أنصاره.
وبات منزل ولد الراظي في تفرغ زينه قبلة للآلاف من أنصاره الذين رأوا أن القرار لم يكن منصفا بحق شخصية سياسية ورمز اجتماعي بارز من حجم السفير سيدي محمد ولد الراظي.