يطرح العديد من المراقبين المحليين التساؤلات، حول الإنعكاسات الصحية لمشروع "الصابون" الذي أشرفت عليه بلدية تجكجة. فهناك تساؤلات حول مكونات هذا الصابون، وعن الإنعكاسات الصحية له، نظرا لحساسة المادة.