يرى العديد من المراقبين للشأن الوطني، أن تضرر المؤسسات التعليمية في عدد من مناطق البلاد من الأمطار الغزيرة التي تهاطلت خلال الأسابيع الماضية، ستكون له تأثيرات سلبية على افتتاح السنة الدراسية المرتقب مطلع الأسبوع المقبل.
وهكذا يرى هؤلاء المراقبين، أن الجهات الحكومية المختصة لم تقم بدراسة التوقيت المخصص لإفتتاح السنة الدراسية الدراسة اللازمة، لأن هذه الفترة تكون فترة الخريف حيث تساقط الأمطار وأغلب المواطنين يقضون إجازاتهم في مناطق، سيجدون أنفسهم مرغمين على مغادرتها لاستئناف أبنائهم الدراسة.
