سادت فرحة عارمة سكان مدينة تجكجه وهم يشاهدون هدير مياه سيول الاودية في مختلف جهات عاصمة الولاية. وأدت الأمطار إلى سيلان بطحة تجكجه بعد أعوام من الجفاف عانت منها المقاطعة والولاية عموما وخلف خسائر بالغة في الثروة الحيوانية و ندرة في المحاصيل الزراعية. ورصدت كاميرا تجكجه اينفو جانبا من تلك السيول.