مع بداية إعلان ظهور جائحة كورونا في موريتانيا هبت قطاعات واسعة من رجال الأعمال و مؤسسات عمومية وخصوصية للتبرع من أجل مواجهة الفيروس المستجد. وكانت تدخلات رئيس اتحاد أرباب العمال الموريتانيين خجولة على المستوى الوطني حيث تمثلت في تبرع مضمن تبرع اتحاد أرباب العمل. وعلى مستوى الداخل تميزت تدخلات الرجل - المعلنة - بالعوار والتقوقع حيث اقتصرت على مدينة كيفه وعلى بعص أحياءها كذلك فيما بقيت مقاطعات لعصابه الأخرى ومنها الأفقر وطنيا في دائرة المنسي.
