يطرح عدد من المراقبين تساؤلات عن الأسباب وراء غياب شركة تازيازت موريتانيا العاملة في مجال استخراج المعادن عن الهبة الوطنية في إطار مواجهة فيروس كورونا. حيث غاب أي دعم سواء كان ماديا فيما يتعلق بالتبرع للصندوق الخاص بذلك أو من خلال اللوجستيك بتوفير المعدات واللوازم الطبية في وقت تنهب فيه الشركة خيرات الوطن بشكل لافت ومثير.