لن يستغرب ساكنة كنكوصه إهمال ولا مبالاة أطرهم و ساستهم وعدم وقوفهم معهم في هذا الظرف الاستثنائي الحساس " ظرف كورونا " فهم تعودوا على تكاثرهم عند الطمع -'في أصواتهم مواسم الانتخابات - واختفائهم وقت فزع الناس إليهم ليغيثوهم لحظات الكوارث والأزمات فما اعتدنا في كنكوصه من ساستنا إغاثة ملهوف أو علاج مريض أو كسوة عار أو إطعام جائع أو روي ظمأ عطشان بحفر بئر ونحوه ولا أي منهم تعود إنجاز عمل خيري ينفع الساكنة ويمكث في الأرض والأجيال الكنكوصية شاهدة لهؤلاء الثلة ثلة الساسة الذي وثقوا تاريخهم السياسي الحافل بالبخل والإهمال واللامبالاة بالساكنة في كل الظروف البخل عند ابن حجر العسقلاني هو منع الإنسان ما يطلب منه مما يقتنيه وشر البخل ما كان طلبه مستحقا....... ألا بعدا لكل الأطر المتخلفين عن المعركة .....كما بعدت ثمود #اين_اطر_كنكوصه