يطرح عديد المراقبين، التساؤلات حول خلفية التمسك برئيس مركز snde في تشيت التي حول إليها في أول تغييرات يقوم بها المدير العام الجديد للشركة، وذلك رغم فشله في التسيير وإتهامه بخروقات مالية في عديد المسؤوليات التي تولاها.
فالرجل لم يتمكن في أية مسؤولية تولاها من أن يدفع بالعمل فيها، أو يتعامل مع الزبناء التعاون اللازم، حيث شهدت المراكز التي تولاها تراجعا في مداخيلها وتوترت علاقاتها مع الزبناء، وكان أداءه الأخير في الشنقيط شاهد حي على ما أشرنا إليه عن الرجل.