أكدت بعض المصادر المحلية لصحيفة "تجكجة-إنفو"، بأن العديد من المراقبين للشأن في الولاية يجمعون على ضعف أداء المدير الجهوي للتعليم في ولاية تكانت.
وقالت ذات المصادر، إن هذا المدير منذ توليه مسؤوليته لم يستطع تقديم أي شيء ملموس لقطاع التعليم في الولاية، وظلت علاقاته في تأزم دائم مع طاقم التدريس واحتجاجات التلاميذ على الخطط التي يضعها الرجل. كما أن علاقاته بأولياء التلاميذ لم تكن هي الأخرى على ما يرام. وتبعا لذلك يستغرب سكان الولاية عدم إبعاد هذا الرجل عن المسؤولية بالولاية، خصوصا وأن تحضيرات افتتاح السنة الدراسية اتسمت بالإرتجالية، الأمر الذي ستكون له إنعكاسات سلبية على السنة الدراسية.