يطرح العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، التساؤلات حول خلفية تأخر إجراء تغييرات في القطاعات الحكومية بموريتانيا.
فعلى الرغم من مرور أزيد من شهر على تعيين الحكومة الجديدة برئاسة اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، فإن هناك عديد الوظائف الشاغرة رغم حساسيتها، لم تقم الحكومة حتى الساعة بإجراء تغييرات من شأنها التغلب على ذلك الفراغ فيها، والذي زاد يوم الأربعاء بعد تعيين بعض الموظفين في مناصب برئاسة الجمهورية، دون معرفة خلفية هذا التأخر الحاصل في التعيينات.
ميادين
