يعيش ملعب تجگجة البلدي منذ بعض الوقت في حالة يرثى لها، حيث لم تحترم الشركة المسؤولة عن تشييده الآجال المحددة لإنتهاء الأشغال فيه، كما يرى بعض المختصين، أنه تم تشيده على أرضية غير مناسبة، لأنها أرضية طينية.
كما ان الشركة لم تحترم المساحة المعترف بها قاريا و دوليا في ملاعب كرة القدم. وعلى الرغم من تواجد نادي يحمل إسم المدينة في دوري درجة أولى موريتانية، لم يشفع ذلك لشباب المدينة في الحصول على ملعب بمواصفات قارية أو دولية أو حتى مواصفات محلية.
ويطرح بعض المراقبين التساؤلات، حول المعايير التي على أساسها تم إختيار الشركة التي تولت تشييد ملعب "تجكجة"؟؟؟