أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بوجود استياء متصاعد من أداء السفيرة الموريتانية في باريس.
وقالت ذات المصادر، إن عيشة بنت امحيحم لا تحظى طريقة تسييرها للسفارة بالرضى في صفوف أغلب طاقم السفارة، والذين يعتبرون أنها تتجاوزهم كثيرا في بعض الأمور المتعلقة بالعمل، والتي يفترض بأن يتم التنسيق بينها وإياهم بشأنها. كما يعتقد هؤلاء، بأن طريقة تسييرها بحاجة لتفتيش دقيق لمعرفة ظروفها.