وهي ’ذا مورال آليانس’ و’أنفولد’ و’نون أجندة’”.
ولفتت هآرتس إلى أن “العملية بدأت بعد أسابيع قليلة من اندلاع الحرب وما زالت مستمرة حتى اليوم”.
ووفق الصحيفة، “وجد الباحثون أن الحملة لم تروّج لمعلومات مضللة، بل حاولت تضخيم وتعزيز شعبية المواد عبر الإنترنت التي تعتبر مؤيدة لإسرائيل أو تخدم مصالحها”.
(الأناضول)