قالت مفوضة الأمن الغذائي فاطمة بنت خطري إن البرامج الاجتماعية للدولة "شهدت قفزة نوعية ونموا مطردا خلال السنوات الماضية".
وأضافت المفوضة في مقابلة مع إذاعة موريتانيا أن "البعد الاستشرافي والنظرة الشمولية والتشاركية للمواضيع المرتبطة بالأمن الغذائي من أهم ما ميز البرامج التي قيم بها خلال السنوات الماضية، من خلال إنشاء الآلية الوطنية للوقاية والاستجابة للأزمات الغذائية.
وأوضحت منت خطري أن البرامج التي تم تنفيذها "تنوعت بتنوع حاجات المواطنين، ومستوياتهم الاقتصادية وظروفهم الاجتماعية، بدءا بالمساعدات المباشرة النقدية والغذائية والتغذية الجماعية، ومرورا بدعم القوة الشرائية وتعزيز قدرتهم الإنتاجية، وغيرها.
