بالقضاء”.
وتحظى موجة العنف والشغب وغضب الشباب من أبناء الأحياء الشعبية بمتابعة في الخارج، وتذكّر بأعمال شغب هزت فرنسا في 2005، بعد مقتل شابين صعقاً، بعدما احتميا بمحوّل كهربائي، خلال مطاردة الشرطة لهما.
في غضون ثلاثة أسابيع تم تخريب 10 آلاف سيارة، وأكثر من 200 مبنى حكومي، وتوقيف نحو 5200 شخص.
(أ ف ب)