- توزيع 123 سيارة ثلاثية العجلات لصالح التعاونيات في ميدان الزراعة والصيد البحري والصيد القاري.
- تمويل 2216 مشروعا مدرا للدخل وقرضا صغيرا في عموم بلديات الوطن.
- إطلاق برنامج دعم لفائدة 451 تعاونية منتجة تنشط في مجالات الزراعة والصيد.
- إطلاق مشروع بناء مصنع لتحلية المياه لصالح التعاونيات الزراعية في مدينة انواذيبو.
- تمويل 7 مشاريع مدرة للدخل في إطار المشروع المندمج في أودي أهل الشيهب.
- تمويل 11 نشاطا مدرا للدخل في إطار المشروع المندمج في دالي كمبه.
- دعم 22 مبادرة جمعوية قاعدية في بوكى.
في مجال السكن الاجتماعي:
- إنجاز 1932 وحدة سكنية في عشر ولايات داخلية بعضها شارف على الانتهاء، وبعضها في مراحل متقدمة.
في مجال التوزيعات النقدية:
- توزيع أكثر من 40 مليار أوقية قديمة على الأسر المتعففة في إطار التحويلات النقدية المنتظمة والظرفية.
- استفادة 216.725 أسرة من التوزيعات التقدية تستفيد 86% منها أكثر من مرة و 45% تستفيد بشكل منتظم.
- زيادة عدد الأسر المستفيدة من التوزيعات النقدية المنتظمة إلى 98.236 أسرة متعففة مقابل 30.000 أسرة في السابق. وقد زاد المبلغ المخصص لكل أسرة من 15.000 أوقية قديمة إلى 22.000 أوقية قديمة ليصل لاحقا الى 36.000 أوقية قديمة انسجاما مع تعهد لفخامة رئيس الجمهورية في هذا الصدد.
في مجال التصدي للصدمات خلال فترات القحط:
- المساعدة في التصدي للصدمات لصالح 112.032 أسرة.
- المساعدة في التصدي للموجة الأولى من وباء كوفيد 19 لصالح 186.292 أسرة فقيرة.
- المساعدة في التصدي للموجة الثانية من وباء كوفيد 19 لصالح 210.000 أسرة فقيرة.
- مساعدة قرابة 5000 أسرة متضررة من مياه الأمطار، وشح الأوضاع لكل أسرة 50.000 أوقية قديمة، في سنتي 2022، و2023 في انواكشوط والعين الصفره وتيشيت وجول وانواذيبو.
- تحويل نقدي إلى 300 أسرة تأثرت بإغلاق الحظيرة الوطنية لجاولينك.
- مساعدة 1.183 أسرة من الحراس المرحلين من تفرغ زينة.
- دعم 740 أسرة تأثرت بأزمة كوفيد 19.
- مساعدات اجتماعية استثنائية للحالات الخاصة (أمهات التوائم، ضحايا الحرائق أو الهدم، الحالات الحرجة المرضية، ....).
في مجال النفاذ إلى المواد الغذائية:
- التموين المتواصل لصالح 1.750 دكانا، من خلال توريد 101.404 طنًا من المواد الغذائية المدعومة للعام.
- توزيعات مجانية لسلات غذائية في إطار التصدي للأزمة الناجمة عن وباء كوفيد 19، لصالح 20.200 أسرة.
- مساعدة الأسر الفقيرة خلال شهر رمضان المبارك عن طريق توفير سلات غذائية مدعومة على مستوى عواصم الولايات.
- إنشاء 97 مخزونا غذائيا قرويا للأمن الغذائي في تكانت وأدرار.
في مجال تعزيز وتقوية السجل الاجتماعي:
- الشروع في عملية تحديث السجل الاجتماعي بالاعتماد على منهجية جديدة تضمن الشمولية الكاملة لجميع الأسر مما سيضمن استيعاب السجل الاجتماعي لجميع الفقراء في البلد، ويمكن من استخدامات أكثر وأنجع له، وهو الذي تعتمد عليه اليوم 25 جهة فاعلة، من الهيئات الحكومية وهيئات منظمة الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية، وتتطلع دول عديدة في المنطقة اليوم إلى أن يكون لها سجل للفقراء مشابه للسجل الذي أنجزته التآزر، وفق تكنلوجيا وآليات ألكترونية متطورة، تسمح بالتعرف الكامل على الفقراء، والمتابعة الدقيقة والآمنة لما يوجه إلهم من مساعدات نقدية أو غذائية، وضمان وصولها إليهم، وتوثيق ذلك.
وهكذا يمكن القول إن الفضل في تفادي البلاد للمجاعات والاضرابات والتوترات الاجتماعية المختلفة، في فترة جائحة كورونا، وما أعقبها من ارتفاع صاروخي للأسعار جراء حرب أوكرانيا، يرجع بعد الله سبحانه وتعالى إلى حكمة فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، وفكرته الملهمة بالانحياز للفقراء والتركيز على الرعاية الاجتماعية، وإنشاء "التآزر" وتمكينها من القيام بذلك..
فكم من أسرة متعففة في مجابات البلاد وغياباتها المترامية الأطراف لا تسد رمقها إلا بما يأتيها من توزيعات نقدية دائمة أو ظرفية من التآزر، ولا تعلم أبناء إلا في مدارس التآزر، ولا تعالجهم إلا في نقاطها الصحية، ولا تعولهم إلا من دكاكين التآزر، ولا تسقيهم إلا من شبكات مياه وآبار التآزر، ولا تنير بيوتهم إلا من كهربائها، وكم من أسرة متعففة ما كانت لتعالج مريضها بالسرطان أو غيره من الأمراض المستفحلة لولا التأمين الصحي الشامل للتآزر..
كم من سد بنته، وكم من حاجز ترابي أقامته، وكم من عون زراعي قدمته، وكم من دعم مالي، أو تمويل أو قرض حسن أعطته، وهي مستمرة في ذلك، وستزيد فيه كلما زادت إمكانياتها حتى لا يبقى في البلد فقير انسجاما مع رغبة وتعهد وطموح وتوجه فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ رائد فكرة التآزر وملهمها وراعيها بدون تبجح ولا ضجيج، ولا من ولا أذى، حسبه في ذلك أن يرضي ضميره وأمته...