يسود التذمر الشعبي المتصاعد في ولاية لعصابه، من الخطوة التي أقدم عليها حزب "الإنصاف"، بإبعاد النائب السابق لمدينة كيفه هامه بنت المخطار من ترشيحاته النيابية على مستوى اللائحة الوطنية.
فقد كانت القواعد الشعبية الملتفة حولها ترغب في حصولها على مقعد أمامي في اللائحة الوطنية، وهو ما دفعها للإعتذار عن الترشيح لمقعدي كيفه، نظرا لكونها تحظى بثقة شعبية في عديد مناطق موريتانيا، ستؤهلها للفوز في الإنتخابات النيابية المرتقبة.