قال رجل الأعمال المترشح للانتخابات على مستوى نواكشوط الشمالية زين العابدين ولد المنير ولد الطلبه إن عملية المداح ماهي إلا تأكيد جديد لقسم حماة الديار بزوال كل من يهدد أمننا واستقرارنا أيا يكن.
وأضاف ولد الطلبه، في تدوينة على فيسبوك، أن المتتبع للأحداث المتسارعة بعد عملية السجن المركزي الإرهابية الجبانة يدرك ويفخر بما وصلت إليه قواتنا المسلحة وقوات أمننا من خبرة ومهنية في التعاطي مع مثل هذه الأحداث.
وفي ما يلي نص التدوينة التي حملت عنوان "وعندك نداك نلبي أجل":
"عودتنا قيادتنا وقواتنا المسلحة على تلبية نداء الوطن دفاعا و حفظا له من الإرهاب و الكائدين، ولاشك أن عملية المداح ماهي إلا تأكيد جديد لقسم حماة الديار بزوال كل من يهدد أمننا واستقرارنا أيا يكن! ومهما كان ثمن التضحية من شهداء أبطال نسأل الله أن يتقبلهم في الصدقين والشهداء والصالحين
إن المتتبع للأحداث المتسارعة بعد عملية السجن المركزي الإرهابية الجبانة يدرك ويفخر بما وصلت إليه قواتنا المسلحة وقوات أمننا من خبرة ومهنية في التعاطي مع مثل هذه الأحداث والفاعلية الكبيرة التي أظهرها التنسيق بين مختلف التشكيلات المسلحة والأمنية في تكامل وانسجام يشكلان درعا للوطن يحميه من الغادرين و سلاحا يفتك بمن تسول له نفسه المساس بأمن الوطن والمواطن
وبمناسبة هذه العملية البطولية نتقدم بالتهنئة لفخامة رئيس الجمهورية و لوزاء الدفاع والداخلية والقيادات العسكرية والأمنية على هذا الأداء النوعي ولشعبنا الأبي على وقفته المشهودة ضد كل ما يهدد أمن الوطن ، سائلين المولى عز وجل أن يحفظ بلادنا و يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار
زين العابدين ولد المنير ولد الطلبه".