قال المستشار الإعلامي السابق في بلدية كنكوصه إسلمو ولد الطالب أحمادو إن حزب الإنصاف أمام خيارين موفقين يمكنهما المنافسة بجدية على مقعد العمدة في كنكوصه في حالة اختار احدهم.
وقال ولد الطالب أحمادو الذي كان مستشارا إعلاميا في البلدية بين عامي 2014 و2018، في تدوينة على فيسبوك، إن الخروج عن بوندو ولد سيدينا ولد اخيار انتاجو ومحمد الامين يحي ولد سيدينا ولد ممون "يعني الانتحار".
وفي ما يلي نص التدوينة التي نشرها ولد الطالب أحمادو:
"اقترح حلف العدالة و المساواة بقيادة رئيس مجلس إدارة اسنيم كابه ولد اعليوه ، عمدة بلدية كنكوصه السابق بوندو ولد سيدينا ولد اخيار انتاجو …
بينما اختار حلف المواطنة بزعامة وزير التجارة لمرابط ولد بناهي السيد
محمد الامين (يحي) ولد سدينا ولد ممون لمقعد العمدة .
بوصفي شاب من شباب المدينة دعمت العمدة بوندو المرشح الحالي لحلف العدالة و المساواة في فترة سابقة و هزمنا حزب الاتحاد من اجل الجمهورية و عملت معه طيلة مأمورية كاملة مستشار اعلامي للبلدية و كنت في موقع خولني الاطلاع على جهوده الكبيرة في سبيل القيام بالمسؤلية المكلف بها على احسن و جه و اشهد له بالنزاهة و التعفف عن المال العالم
اعرف ايضا محمد الامين يحي ولد سيدينا مرشح مرشح حلف المواطنة اعرف عنه الكثير من الخصال الحميدة و اعرف انه ينشد التغيير و يحز في نفسه الواقع المرير الذي تعيشه البلدية المركزية
حزب الانصاف امام خيارين موفقين يمكنهما المنافسة بجدية على مقعد العمدة في حالة اختار احدهم ، الخروج عن هذه المقترحات يعني الانتحار لان الاستجابة لمطالب بعد القوى السياسية الضعيفة في المقاطعة التي تعمل على اختيار مرشح ضعيف سوف يؤدي لخسارة بلدية كنكوصة .