
بدأت التساؤلات تطرح، حول ردة فعل الخارجية الموريتانية على التصريحات المثيرة لرئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، المغربي أحمد الريسوني، والتي أعلن فيها أن: "وجود موريتانيا غلط، فضلا عن الصحراء".
فقد كانت التصريحات مثيرة ومساس من السيادة الموريتانية وحوزتها الترابية، من شخصية كالريسوني، الذي وصف البلاد بـ"ما يسمى موريتانيا"، الشيء الذي يتطلب موقفا سريعا من الحكومة وخارجيتها بشكل خاص على ما صرح به المعني.