
أشاد عدد من المنتخبين والأطر والمواطنين بأداء وزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين، والطريقة التي يتم بها في الوقت الحالي تسيير القطاع.
وأكد عدد من المنتخبين أن الوزير أرسى دعائم واضحة لتقريب الإدارة من المواطنين، والعمل على حل مشاكلهم في الوقت المناسب.
ويقول عدد من المتابعين إن وزير الداخلية ينتهج سياسة الباب المفتوح في التعاطي مع المواطنين، الذين تمكنوا من حل الكثير من مشاكلهم العالقة، وأصبحت أبواب الإدارة مفتوحة أمامهم بفعل التوجيهات الصريحة التي وجهها وزير الداخلية لكافة رموز الإدارة الإقليمية في البلاد.
وحسب ذات المصادر فإن وزارة الداخلية في الوقت الحالي تعيش عصرا ذهبيا من حيث التعاطي مع مشاكل المواطنين، معتبرين أنها القطاع الوحيد الذي بدأ فعليا في تطبيق توجيها الرئيس في خطابه المشهود الذي انتقد فيه اختلالات الجهات الإداري.
ويؤكد عدد من المنتخبين أن السياسية الحالية للقطاع ستكون لها انعكاسات ايجابية على أداء المجموعات المحلية، وستساهم لا محالة في حل الاشكالات التي سبق لرئيس الجمهورية أن تحدث عنها، مطالبا بالعمل على تجاوزها في أسرع وقت ممكن.