قالت مصادر محلية مطلعة في مقاطعة كنكوصه بولاية لعصابه، بأن المقاطعة تشهد هذه الأيام استياء متصاعد من الخطة الحكومية المنتهجة في بيع "الأعلاف". وقالت ذات المصادر، إن السلطات الإدارية والمسؤولين الحكوميين الآخرين، لم ينتهجوا الشفافية في العملية، وهو ما جعل الإستفادة من العملية خارج العرف، في ظل عدم إتخاذ ما يلزم لمساعدة المنمين في هذه الظرفية الخاصة التي تعيش مواشيهم تحت رحمة التهديد بالنفوق.