زار وزير الداخلية محمدسالم ولد مرزوك،، مساء اليوم الثلاثاء، بالمركز الوطني لأمراض القلب، المواطنين الموريتانيين اللذين أصيبا بطلقات نارية في الأراضي المالية.
ويتعلق الأمر بكل من الحاج ولد إخليهن والطالب ولد بوسيف، اللذين يخضهان للعلاج في نواكشوط، بعد نقلهما من مركز الاستطباب بمدينة النعمة.
وأكد وزير الداخلية أن رئيس الجمهورية يتابع الأمور باهتمام كبير، وطمأنهم على أن هذه الأحداث لن تمر دون محاسبة مرتكبيها.
ويتلقى المصابان حاليا العلاج اللازم على نفقة الدولة، وأكد القائمون على المركز أن حالتهما الصحية مستقرة.
