كيف سيخرج أنشيلوتي من المأزق الصعب؟

سبت, 19/02/2022 - 14:03

لندن- “القدس العربي”: كشف المحيط الإعلامي لريال مدريد، الطرق والحلول التي يقترحها المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي على جهازه المعاون، للخروج من ورطة غياب الثنائي الأساسي كاسيميرو وفيرلاند ميندي عن مواجهة باريس سان جيرمان المرتقبة في إياب دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا، تلك الملحمة التي سيستضيفها ملعب “سانتياغو بيرنابيو” الشهر المقبل.

 

وبحسب ما ذكرته صحيفة “ماركا”، فإن ميستر كارليتو بالكاد استقر على البديل الاستراتيجي لمتوسط ميدانه البرازيلي، لكنه ما زال يفاضل بين أكثر من خيار، لحل معضلة غياب المدافع الفرنسي الصلد، منها إعادة قائد المنتخب النمساوي ديفيد آلابا لمركزه القديم كظهير أيمن، لكن حجر العثرة يكمن في عدم توافر بديل بنفس الجودة والكفاءة بجانب إيدير ميليتاو في محور الدفاع.

 

ورغم توافر البرازيلي المخضرم مارسيليو، إلا أن المصدر المدريدي استبعده من قائمة المرشحين لتعويض ميندي في الصدام الأوروبي، على الأقل ضمن التشكيلة الأساسية، لتأثره بدنيا من لعنة الإصابات التي طاردته بصورة غير مسبوقة في المواسم القليلة الماضية، الأمر الذي يجعل الدفع به منذ البداية، أشبه بالمقامرة أمام واحد من الثنائي الذي سيتناوب عليه ليونيل ميسي وكيليان مبابي.

 

وأوضح التقرير، أن أنشيلوتي يميل لفكرة الاستعانة بالجوكر ناتشو في مركز الظهير الأيسر، لعدة أسباب، منها الرصيد السابق للاعب في مركز الظهير الأيسر، بنجاحه في فترات طويلة في سد ثغرة الظهير الأيسر، سواء في حقبة المدرب السابق زين الدين زيدان أو مع الحالي، عندما أجبرته الظروف في بداية الموسم على الدفع بصاحب الـ32 عاما في مركزي المدافع الأيسر وأحيانا في قلب دفاع، هذا بخلاف رغبة المدرب في الإبقاء على ألابا في قلب الدفاع.

 

أما بالنسبة لغياب كاسيميرو، تقول “ماركا”، إن الحل الأسرع والأكثر منطقية، هو الدفع باللاتيني الآخر فيدريكو فالفيردي على دائرة المنتصف، ليكمل مثلث الوسط رفقة الثنائي المخضرم توني كروس ولوكا مودريتش، فيما ستكون أشبه بفرصة العمر بالنسبة للدولي الأوروغوياني، ليثبت لمدربه الإيطالي أنه يستحق الحصول على دقائق لعب أكثر في المرحلة القادمة، بعد المبالغة في تجاهله في الآونة الأخيرة، عكس وضعه في ولاية زيزو الثانية.

 

الجدير بالذكر أن فريق أنشيلوتي سيكون بحاجة للفوز على فريق الأحلام الباريسي بأكثر من هدف، لضمان الترشح لدور الثمانية للكأس ذات الأذنين، أو على الأقل تعويض هزيمة ذهاب “حديقة الأمراء”، بأخذ الأسبقية بأي نتيجة بفارق هدف، بعد إلغاء قاعدة احتساب الهدف باثنين خارج الأرض، وسيكون ذلك للاحتكام لركلات الجزاء الترجيحية.

 

كشف المحيط الإعلامي لريال مدريد، الطرق والحلول التي يقترحها المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي على جهازه المعاون، للخروج من ورطة غياب الثنائي الأساسي كاسيميرو وفيرلاند ميندي عن مواجهة باريس سان جيرمان المرتقبة في إياب دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا، تلك الملحمة التي سيستضيفها ملعب “سانتياغو بيرنابيو” الشهر المقبل.

 

وبحسب ما ذكرته صحيفة “ماركا”، فإن ميستر كارليتو بالكاد استقر على البديل الاستراتيجي لمتوسط ميدانه البرازيلي، لكنه ما زال يفاضل بين أكثر من خيار، لحل معضلة غياب المدافع الفرنسي الصلد، منها إعادة قائد المنتخب النمساوي ديفيد آلابا لمركزه القديم كظهير أيمن، لكن حجر العثرة يكمن في عدم توافر بديل بنفس الجودة والكفاءة بجانب إيدير ميليتاو في محور الدفاع.

 

ورغم توافر البرازيلي المخضرم مارسيليو، إلا أن المصدر المدريدي استبعده من قائمة المرشحين لتعويض ميندي في الصدام الأوروبي، على الأقل ضمن التشكيلة الأساسية، لتأثره بدنيا من لعنة الإصابات التي طاردته بصورة غير مسبوقة في المواسم القليلة الماضية، الأمر الذي يجعل الدفع به منذ البداية، أشبه بالمقامرة أمام واحد من الثنائي الذي سيتناوب عليه ليونيل ميسي وكيليان مبابي.

 

وأوضح التقرير، أن أنشيلوتي يميل لفكرة الاستعانة بالجوكر ناتشو في مركز الظهير الأيسر، لعدة أسباب، منها الرصيد السابق للاعب في مركز الظهير الأيسر، بنجاحه في فترات طويلة في سد ثغرة الظهير الأيسر، سواء في حقبة المدرب السابق زين الدين زيدان أو مع الحالي، عندما أجبرته الظروف في بداية الموسم على الدفع بصاحب الـ32 عاما في مركزي المدافع الأيسر وأحيانا في قلب دفاع، هذا بخلاف رغبة المدرب في الإبقاء على ألابا في قلب الدفاع.

 

أما بالنسبة لغياب كاسيميرو، تقول “ماركا”، إن الحل الأسرع والأكثر منطقية، هو الدفع باللاتيني الآخر فيدريكو فالفيردي على دائرة المنتصف، ليكمل مثلث الوسط رفقة الثنائي المخضرم توني كروس ولوكا مودريتش، فيما ستكون أشبه بفرصة العمر بالنسبة للدولي الأوروغوياني، ليثبت لمدربه الإيطالي أنه يستحق الحصول على دقائق لعب أكثر في المرحلة القادمة، بعد المبالغة في تجاهله في الآونة الأخيرة، عكس وضعه في ولاية زيزو الثانية.

 

الجدير بالذكر أن فريق أنشيلوتي سيكون بحاجة للفوز على فريق الأحلام الباريسي بأكثر من هدف، لضمان الترشح لدور الثمانية للكأس ذات الأذنين، أو على الأقل تعويض هزيمة ذهاب “حديقة الأمراء”، بأخذ الأسبقية بأي نتيجة بفارق هدف، بعد إلغاء قاعدة احتساب الهدف باثنين خارج الأرض، وسيكون ذلك للاحتكام لركلات الجزاء الترجيحية.

 

 

تابعنا على فيسبوك