قالت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إنه كان لديهم سجين واحد هو الرئيس السابق، وأنها الآن أصبحت أمام أسرة كاملة مسجونة.
وأشارت إلى أن منزل ولد عبد العزيز تحول إلى سجن له ولجميع أفراد أسرته، وانه محاط الآن بسيارات تابعة لجهات أمنية تمنع وصول أقرب المقربين للرئيس السابق قبل التدقيق في بطاقته التعريفية، “وقد يمنع بعضهم من الدخول”.
وأضاف عضو هيئة الدفاع جعفر ولد أبيه “المحيط القريب من الرئيس السابق منع من الدخول إلى منزله كخالاته وبعض أقاربه المقربين”.
واعتبر أنه لا وجود لمصطلح “الرقابة القضائية المشددة” في القانون، “بل توجد الرقابة القضائية فقط”.
