مثل أربعة أساتذة بجامعة الحسن الأول البارزة في المغرب أمام محكمة بسبب اتهامات بمنح طالبات درجات أفضل مقابل ممارسة الجنس معهن.
ووجهت إلى الأكاديميين تهمة التحريض على الفجور والتمييز بين الجنسين والعنف ضد المرأة. ولم يقر الأساتذة بالذنب بعد.
وهذه أحدث فضيحة تحرش جنسي تضرب مؤسسة للتعليم العالي في المغرب. ومن النادر تحويل قضايا التحرش الجنسي في الجامعات إلى القضاء.
ويعمل المتهمون في جامعة الحسن الأول بمدينة سطات، التي تقع على بعد حوالي 80 كيلومترا (50 ميلا) جنوبي الدار البيضاء.