أصبحت ألمانيا وفرنسا أحدث دولتين تنصحان مواطنيهما بمغادرة إثيوبيا، وسط تصعيد للحرب الأهلية في البلاد.
كما أصدرت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة مؤخرا إرشادات، وبدأت الأمم المتحدة ما تصفه بنقل مؤقت لبعض الموظفين.
يأتي ذلك في الوقت الذي يقول فيه مقاتلو تيغراي المتمردون إنهم ما زالوا يتقدمون نحو العاصمة أديس أبابا.
ويقول رئيس الوزراء آبي أحمد إنه سيذهب إلى الخطوط الأمامية لمواجهة المتمردين.
وأدى الصراع المستمر منذ عام إلى أزمة إنسانية، حيث يواجه مئات الآلاف ظروفا شبيهة بالمجاعة في شمال إثيوبيا