علق الاتحاد الأفريقي جميع أنشطة السودان فيه حتى استعادة الحكم المدني في البلاد.
وقال الاتحاد إنه يرفض استيلاء الجيش على السلطة واصفا إياه باعتباره "استيلاء غير دستوري" على السلطة.
وأفادت تقارير بأن البنك الدولي علق جميع المساعدات عن السودان عقب الانقلاب.
ودعا عدد من القوى الغربية إلى اجتماع عاجل مع رئيس الوزراء السوداني، القابع في منزله تحت حراسة مشددة، عبد الله حمدوك، قائلا إنه ما زال يعترف برئيس الوزراء وحكومته باعتبارهم قادة دستوريين للسودان.