كتب الصحفي سيدي ولد عبد المالك (كاتب وباحث موريتاني متخصص في الشؤون الأفريقية)
عبر صفحته على الفيسبوك مايلي :
"من الأمور المعينة على فهم مشكلة الساحل، طريقة وصول قادته للسلطة و ظروف مغادرتهم لها. القادة المؤسسون لمجموعة الدول الخمس للساحل G5; كلهم اليوم خارج السلطة. إثنان(إبراهيم بوبكر كيتا و بليز كومباوري) انقلب عليهما الجيش بعد ثورتين شعبيتين في مالي و بوركينا فاسو،و اثنان(ولد عبد العزيز و محمد ايسوفو) سلما السلطة لصديقيهما، و آخر(ديبي) قتل في معارك ضد التمرد، بعد يوم واحد من إعلانه رئيسا للبلاد لمأمورية سادسة، و تسلم إدارة المرحلة الإنتقالية من بعده نجله الجنرال الثلاثيني".