وركزت "لينكد إن" على الإعلانات بين الشركات (B2B)، مستفيدة من قاعدة مستخدميها من المحترفين لربط الشركات مع العملاء والعملاء، ومع ذلك مع انخفاض نمو الإيرادات في السنوات الأخيرة، تبحث لينكد إن عن طرق جديدة للتوسع، حيث يبدو أن التسويق عبر المؤثرين، وهو صناعة تبلغ قيمتها مليارات الدولارات فرصة جيدة، كما هو واضح على تيك توك وإنستجرام.