اتهم عدد من وجهاء وسكان ولاية تكانت السلطات الإدارية بالعجز التام عن معالجة مشاكل المواطنين، وعدم العمل على تسوية المشاكل الكثيرة العالقة.
وحسب ذات المصادر فإن هذه السلطات متهمة بالتخندق السياسي والاجتماعي، دون أن تلزم نفسها بالحياد والتحفظ الذي ينبغي أن يطبع العمل الإداري.