قال الناطق باسم الحكومة الحسين ولد أمدو إن عملية توقيف المشمولين في ملف "حبوب الهلوسة" تحمل دلالات يجب التوقف عندها.
وأضاف الوزير خلال المؤتمر الصحفي للحكومة، الأربعاء، أن من أهم هذه الدلالات يقظة السلطات الأمنية من جهة، وتنامي هذا الخطر، الذي بات جزءا من عمل شبكات منظمة في البلاد.
وأوضح الوزير أن الحكومة كانت قد واكبت هذه الظاهرة قبل حدوثها في عدة مستويات، كالعمل على تحصين الناشئة والشباب على المستوى الوطني من الوقوع ضحية لمثل هذا النوع من الجرائم.