قال وزير الصحة عبد الله ولد سيدي محمد ولد وديه إن القطاع يدرك حجم المأساة الناجمة عن ارتفاع معدل الإصابات بسرطان الثدي على المستويين الوطني والدولي، وما يمكن أن يخلفه من آثار سلبية على سلامة المجتمع.
وأكد الوزير خلال حفل الانطلاق الرسمي لليوم الطبي والتوعوي حول خطورة سرطان الثدي وأهمية الكشف المبكر وطرق الوقاية منه، لصالح سكان الأحياء الهشة بمقاطعة الميناء، أن القطاع يلتزم ضمن أولوياته، بوضع حد لنسبة وفيات الأمهات.
وأضاف الوزير أن هذه الأنشطة تعد خطوة أساسية للحد من معدل الإصابات بسرطان الثدي، وتعزيز دور الكشف المبكر لحماية الأمهات من هذا المرض.