بمجرد أن نستفسر عن أوضاع حقوق الانسان في موريتانيا، نجـد أنفسنا مُنجذبين إلى متاهـة من الإشكـالات؛ فيمكننا أن نسأل أنفسنا أولا ما معنـى التبادل السلمي على السلطـة الذي حدث ابتداء من اغسطس 2019؟
تعودنا من رجال أعمالنا وأطرنا ووجهائنا أن يزاحموا السكان المحليين في مدنهم وقراهم إذا ما كانت هناك زيارة لفخامة الرئيس، وتعودنا في مثل تلك الأوقات أن تطغى على واجهة المواقع أخبارا من قبيل : "الوجيه الفلاني يبذل جهودا جبارة في سبيل إنجاح زيارة الرئيس"؛ "الحلف المحلي الفلاني يحشد أنصاره لاستقبال الرئيس" ؛ "رجل الأعمال الفلاني يتكفل بضيافة كل الوفود الم
لا يخفى ما تمثله الزراعة من أهمية بالغة في ديناميكية الدورة الاقتصادية وفي الحياة الاجتماعية لما تزخر به بلادنا من مقدرات هامة في هذا المجال ولما يمكن أن يلعبه القطاع من أدوار أساسية في مكافحة الفقر وتحقيق الأمن الغذائي وامتصاص البطالة، وقد انعكس ذلك بجلاء في المكانة الخاصة التي حظي بها القطاع في برنامج "تعهداتي" وفي سلم الأولويات لدى فخامة رئيس الجم
في يوم الثاني من شهر أغشت 2019 انبثق عهد جديد، ينتظر موريتانيا ومستقبل أفضل يتوقعه الموريتانيون يصبح من حق المواطن فيه أن يطمئن تماما إلى سيادة مبدأ المساواة والمواطنة، بحيث تقدم الدولة خدماتها لجميع المواطنين على أساس العدالة والمساواة الكاملة بينهم.
يحتل الأمن الصدارة في السياسات العمومية، ويشكل أساسها والغرض منها.
ومنذ بعض الوقت وخاصة في المناطق الحضرية ، يعبر المواطنون عن شعورهم بعدم الأمان على أنفسهم وممتلكاتهم رغم انتهاج نظام صارم للأمن تشارك فيه مختلف القوى الأمنية.
لم أستسغ كثيرا الضجة التي يحاول البعض تسويقها والتي تحمل بعض التذمر من أداء حكومة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وبالخصوص حين نتحدث في الجوانب الاجتماعية التي بقيت مهمازا للوطن قض مضجع من يديرون دفة الحكم فيه خلال الثلاثين سنة الماضية.
عامان انصرما على اضطلاع رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بمهامه الدستورية تحقق فيهما الكثير من الإنجازات على صُعُدٍ عدة رغم الطوارئ و التحديات ذات السمت العالمي و الارتداد المحلي و من المتوقع أن تتسارع وتيرة الإصلاحات و الإنجازات خلال السنوات الثلاثة القادمة بعد أن ذُلِّلَت بعض العقبات و صُحِّحتْ البداياتُ و اُعِدَّتْ العدة للتكيف مع الصحي
لسنوات خلت، كان الاعتماد فى كبح الغش فى البكالوريا على حجب خدمة الانترنت. وكان فى ذلك تعطيل كثير من مصالح البلاد والعباد، وإحجام عن وضع الثقة حيث يجب أن تكون، وإضرار بسمعة البلد.
فى نهاية امتحانات السنة الدراسية الماضية، تلقينا توجيهات سامية بتدبر الأمر بما يناسب.
فى نهاية ثانى يوم من أيام امتحان الباكالوريا، أود أن أثمن الدور الكبير الذى لعبه -ويلعبه- أصحاب الخط الأمامي: من رؤساء مراكز، ورجال أمن، ومراقبين من أجل توفير ظروف امتحان مرْضية.
إن هما إلا يومان وتفوزون بأداء أمانتكم على أكمل وجه.
أعانكم الله، وهدى الذين أتعبوكم بمحاولات الغش إلى وقفة تأمل وإعادة حساب مع النفس.
اطلعت على ما يربو على عشر رسائل وتدوينات مختلفة حول تداول مادة التربية الإسلامية قبل نهاية الوقت المخصص لها.
بعد التفحص، اتضح أنها صورة واحدة تم تداولها بشكل واسع.